•:*¨`*:•
الآلماس
عندما
يكون.
. ..
زجاجا
..
•:*¨`*:•
على أبواب الحوانيت
القديمة ، مع رائحة العتق
ترفع عبارات كثيرة
، (الله مع الصابرين)
.(الدين ممنوع والعتب مرفوع )
. يعني اللي ما معه قروش
ما يعطونه .والعتب
يعني لا أحد يزعل.
من بين أيضا تلك الأمثال
( اتق شر من أحسنت إليه )..
وهو مثل يتكرر كثيرا ونلاحظه
في حياتنا .دائما يمر بالخاطر
لماذا نتقي شر من أحسنا له ،
وأحيانا يكون الإحسان
شيئا لا يذكر ،
لابد من البحث عن أنواع الأنفس
البشرية ،منها تلك التي
تريد أن تبين لكل من حولها أن
مجدها المصنوع جدل بيدها،
سهرت عليه الليالي وعبقته
برائحة العرق والكفاح ،
وحدها دون أحد ،
وأن السلم الذي تسلقته ما كان
يوجد أصلا لولا أنها
عرفت كيف تصنعه
لذا لابد من إزاحة من
ساعدها ووقف جنبها إن لم يكن
طمسه بالسواد فعلى الأقل إزاحته
.. كي لا يظهر في خلفية الصورة .
لنفعل الخير ، ونرميه
في بحور العالم علها
تعود باللؤلؤ والمرجان
..وتنقي ما بها من أدران .
عفوا قبل أن اترك المقال ، هل جرب
أحدكم المزاحمة لشراء
واقتناء ألماسة تلمع ،
ثم اكتشف أنها قطعة زجاج لا غير؟
عليه لابد من توجيه نصيحة
افحصوا القطع
جيدا قبل أن تكتشفوا
أن الزجاج يحاصركم .
عفوا لماذا أحيانا يغدر بنا
إحساسنا الأول ؟..
وأحيانا نُسكت صوت
العقل المتوجس
•:*¨`*:•
و الألماس
..
..
يكون
زجاجاً
•:*¨`*:•
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))