ذكـريـات خـالـدة: الشاعر تميم البرغوثي ستون عاما ما بكم خجل

الخميس، 25 نوفمبر 2010

الشاعر تميم البرغوثي ستون عاما ما بكم خجل

هناك تعليق واحد:

Rahal Taiz25 نوفمبر 2010 في 12:07 م
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف
الردود

إضافة تعليق

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) ‏

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

اهازيج من شفة الحزن

اهازيج من شفة الحزن ومن شفتي المطر تقطر موتا في لظى القدر المحتوم تتلون وتتبعثر لتخبرني وقتها قد دنا الوقت واقترب لتنبئني بمقعدي تصور كيف لحرفي ان يغرد في جنان الارض ويزدهر ولساني قد تحجر ويدي ترتجف وقلبي يحتضر فتصور ولا تتأخر اهي اهزوجه موت او قلب يحتضر في لظى الايام تتبعثر

غُرْبَةْ رُوحْ وَسْطْ ضَجَّةْ

عُدتُ آلْيْهَآ آحْضُنُهَآ وَتَحْتَوِينِيْ عُدتْ آلْىْ آِشبَآحِهُآ تُرْعبنِيْ وَآسلِّيْهآ رُعبّ آحْبَبْتُهْ رُغمَ سَوَآدُةْ سَ آنْزَوِيْ بِ رُكْنِيْ كَ عآدَتِيْ لِ آمَآرِسْ طُقُوسْ آلْبُكَآءْ بِ صَحْوَتِيْ وَمَنآمِيْ فَ آسْقُطْ بِ غَيْبُوبَةْ ذِهْنِيةْ لَآ آسْتَيْقُظ مِنْهَآ فَ هسْتِريَآ آلْدُموعْ فَتَكتْ بِيْ

آخِرْ الْمَطَرْ هناا أُنْثىَ الْمَّطَرَ

طقوس الحرب بين قلبي وجيوش التمرد والموت بين يدي جبروتك وقسوة قلبك وعنفوانك وكبريائك ايها الرجل الشرقي الذي تمرد ع الزمان الم تعد تعلم اني والتمرد اصبحنا توئمان بت اطلب المزيد من الالم اتقاسم الحزن مع الزمان فلم اعد ابالي بالطعنات والاحزان رجل شرقي متمرد انجب انثى شرقيه عشقت التمرد ع الزمان اتقرأ ايها الشرقي ما تكتب انثى المطر تمردت فعلمتني ايها الشرقي اعشق تمردك لانه انجب انثى المطر اما زلت تذكر المطر اخر المطر اما زلت تذكرا صبحا تمردنا ومساء حين رقصنا اتذكر سمائي الثامنه فلم اعد ابالي بالموت ساتمرد حتى يبعث الاموات والأموات لايبعثون قبل يوم القيامة

عزف على وتر الاحزان

عندما تملأ الأحزان كل خلايانا .. وتسيل من مآقينا مع الدموع عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها ..وننام عليها، نفترشهاا لتكون غطاء وفراش لاحلامناا عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس عندما يختفي القمر وتتساقط من الغيوم امطار سوداء تلوث الارض .... تقتل كل ما هو يانع على الارض يكون هناك حزن وفراق ليس كأي فراق بل فراق الروح للروح وانسلاخ قلب عن جسد

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 25 نوفمبر 2010

الشاعر تميم البرغوثي ستون عاما ما بكم خجل

هناك تعليق واحد: